لا تجلس كارلا بروني ساركوزي، قرينة الرئيس الفرنسي، مكتوفة الذراعين على هامش اجتماعات الدورة 64 للجمعية العامة للأمم المتحدة المنعقدة حاليا في نيويورك، بل تجري الاتصالات بعدد من كبار الأثرياء الأميركيين لدعم المؤسسة الإنسانية التي تديرها.
ولا يقل منهاج الفرنسية الأُولى ازدحاما باللقاءات عن منهاج زوجها